نتائج البحث: فرانز كافكا
شكّل بحر غزة، ويشكّل، لأهل غزّة باب رزق يعاني ما يعانونَه من التكبيلِ والتضييقِ وَالحصار؛ تحديد عدد أميال الصيد، سرقة مواردَ وَآفاق، قَنْصُ صيادين من باب الهواية، أو قتل الوقت، تجْفيف كلِّ منابع وإمكانيات الحصول على سفن حديثة سريعة.
يعثرُ القارئ في أغلب النصوص الروائيّة على صورة كابوسيّة للمدرسة، بل إنّ المظهر القاتم للبناء المدرسيّ بجدرانه الباهتة وصفوفه المعتِمة، يجعل التساؤل حول هذه النظرة التي تتكرر في أغلب الأعمال الأدبيّة- بوعي أو بدونه- مشروعـًا.
يقول فرانز كافكا في مذكراته: "7 يونيو، يوم سيء. إنه يوم سيء للغاية، لم أكتب شيئًا اليوم، وغدًا لا وقت لدي". معاناة الكتّاب من قلق الكتابة ليست بالأمر الجديد، عانى معظم الكتاب من القلق في مرحلة ما من عملهم.
يُعتبر اسم لاسلو كراسناهوركاي جديدًا بعض الشيء على القارئ العربي، رغم مكانته الأدبية الراسخة عالميًا، وأعماله كسيناريست مُحترف قدم للسينما روائع كبيرة مع مواطنه المجري بيلا تار، أبرزها "تانغو الشيطان"، عن روايته "تانغو الخراب"، و"تناغمات فيركمايستير"، عن روايته "كآبة المُقاومة".
بمناسبة اليوم العالمي للكآبة (العاشر من شهر أكتوبر الحالي)، أعدّت منظمة الصحة العالمية دليلًا للظاهرة في الأدب، وتأثيرها على الفلسفة والأدب والسينما، إذ تشير الإحصاءات إلى معاناة 280 مليون إنسان من شكلٍ من أشكال مرض الكآبة في عام 2023.
عندما كانت أخبار نجاحات NIF المبهرة تتناهى إلى مسامعي، كان عقلي يتساءل في حيرة واضطراب: ماذا لو كنتَ قد اتخذت خيار العمل الثاني في ولاية أخرى تبعد آلاف الأميال عن ولايتك الحالية؟ تخيّل الحياة الأخرى المختلفة التي لن تعيشها أبدًا.
يعدُّ مارتن فالزر (1927- 2023) واحدًا من أكثر الكتاب الألمان المثيرين للجدل، هو المشهور بتصوير الصراعات النفسية الداخلية لأبطال رواياته، الأبطال السلبيين عمومًا، والذي أطلق عليه النقاد لقب "مؤرخ الحياة اليومية الألمانية".
غيّب الموت بباريس صباح أمس الثلاثاء الروائي ميلان كونديرا بعد حياة مكثفة بالتمرد والتحدي والكتابة، مصابًا بجرح عميق من بلاده ومن الحزب الشيوعي، الذي تحمّس له في شبابه، حيث عُدّ منشقًا إثر ربيع براغ 1968، وفُصل من الحزب عام 1970.
هذا الخطاب "الأدب والأمم الصغيرة" هو من النصوص القليلة لميلان كونديرا التي وصلتنا من الحقبة التشيكوسلوفاكية، أي من الفترة التي كان لا يزال فيها في بلاده، قبل أن يغادرها على متن سيارته الصغيرة متجهًا إلى باريس، ليختار منفاه ومكان إقامته.
يُعَدّ الشاعر والروائي، الشيخ نوح، أحد أبرز الأدباء الشباب في موريتانيا، الذين استفادوا من الانفتاح على العالم الخارجي في العشرية الأخيرة. صدرت له خمس مجموعات شعريّة، وروايتان. هنا، حوار معه: